قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ثُمَّ كَفَرْتُم بِهِۦ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِى شِقَاقٍۭ بَعِيدٍۢ
﴿٥٢﴾سورة فِصْلَت تفسير السعدي
قل- يا محمد- لهؤلاء المكذبين: أخبروني إن كان هذا القرآن من عند الله ثم جحدتم به, لا أحد أضل منكم؟ لأنكم في خلاف بعيد عن الحق بكفركم بالقرآن وتكذيبكم به.