وَمِنْ ءَايَٰتِهِۦ خَلْقُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَآبَّةٍۢ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَآءُ قَدِيرٌۭ
﴿٢٩﴾سورة الشُّورَى تفسير السعدي
ومن آياته الدالة على عظمته وقدرته وسلطانه, خلق السموات والأرض على غير مثال سابق , وما نشر فيهما من أصناف الدواب , وهو على جمع الخلق بعد موتهم لموقف القيامة إذا يشاء قدير, لا يتعذر عليه شيء.