سورة الطُّورُ تفسير السعدي الآية 28
إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ ۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلْبَرُّ ٱلرَّحِيمُ ﴿٢٨﴾

سورة الطُّورُ تفسير السعدي

إنا كنا من قبل نضرع إليه وحده لا نشرك معه غيره أن يقينا عذاب السموم ويوصلنا إلى النعيم , فاستجاب لنا وأعطانا سؤالنا, إنه هو البر الرحيم.

فمن بره ورحمته إيانا أنالنا رضاه والجنة, ووقانا من سخطه والنار.